Hebron University DSpace Repository

زواج أصحاب الأمراض العقلية في الفقه الإسلامي وتطبيقاته في المحاكم الشرعية الفلسطينية

Arabic | English

Show simple item record

dc.contributor.author جبور, زبيدة حسام
dc.date.accessioned 2020-01-26T11:03:31Z
dc.date.available 2020-01-26T11:03:31Z
dc.date.issued 2019-01-01
dc.identifier.uri http://dspace.hebron.edu:80/xmlui/handle/123456789/648
dc.description.abstract ملخص البحث تهدف الدراسة إلى بيان الحكم الشرعي لزواج أصحاب الأمراض العقلية، وما يترتب عليها من تساؤلات حول هذه الأمراض، وتطبيقاتهافي المحاكم الشرعية الفلسطينية، سواء قانون الأحوال الشخصية الأردني لعام(1976م)، وما عدل عليه في عام(2010م). وقد جاءت الدراسة في مقدمة، وفصلين، وخاتمة. في المقدمة ذكرت أسباب اختيار الموضوع وأهميته، وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وخطته. أما الفصل الأول، فهو بعنوان الزواج، فذكرت الباحثة تعريف الزواج لغة، واصطلاحا، وفي قانون الأحوال الشخصية الأردني لعام(1976م)، وقانون الأحوال الشخصية الأردني المعدل لعام(2010م). ثم مشروعية الزواج، وسبب شرعيتها، ثم الكفاءة في الزواج، فذكرت تعريف الكفاءة في اللغة، وفي اصطلاح الفقهاء، وذكرت مشروعية الكفاءة في الفقه الإسلامي. وأما الفصل الثاني، فهو بعنوان المريض عقليا، فعرفت المريض عقليا، باللغة واصطلاح علماء القانون، والاصطلاح العلمي. ثم بينت أنواع الأمراض العقلية. ثم تطرقت إلى صور الأمراض العقلية، وهي: موضوع الجنون، فعرفت الجنون في اللغة و الاصطلاح. ثم بينت أنواع الجنون، وأثر الجنون في الأهلية، وفي الولاية. ثم موقف الأئمة الأربعة من زواج المجنون، ونقاط الاتفاق بين العلماء في زواج المجنون، والراجحفي زواج المجنون، وما نص عليه قانون الأحوال الشخصية الأردني لعام (1976م)و(2010)، وأهم الفتاوى المعاصرة في زواج المجنون. ثم بحثت موضوع العته وفرقت بينه وبين الجنون. ثم بحثت مرض الفصام، ثم مرض التخلف العقلي، ثم مرض الصرع، ثم مرض الهوس الاكتئابي. ثم إجراءات عقد الزواج للمرضى العقليين في المحاكم الشرعية، وقد أرفقتفي نهاية البحث نماذج ل(حجج إذن بالزواج) للمرضى العقليين، في المحاكم الشرعية الفلسطينية. وقد أنهيت هذه الدراسة بخاتمة أثبت فيهانتائج عدة، كان أهمها:أجاز الأئمة الأربعة أبو حنيفة والشافعي ومالك وأحمد، زواج المجنون جنونا مطبقا، وهو ما يقابله اليوم، المريض عقليا، بشروط وهي: الحاجة، والشهادة الطبية، عدم الانتقال المرض وراثيا، الأمن بعدم الإضرار بالطرف الآخر. وتوصلت إلى توصيات عدة، كان أهمها: يجب دمج المرضى العقليين في المجتمع، وعلى المؤسسات تقبل وضعهم، وإعطائهم الوظائف التي تتناسب مع حالتهم الصحية، حتى يكونوا منتجين، ومعيلي أنفسهم وعائلتهم بأنفسهم، وقد تتحسن حالتهم النفسية بتحسن وضعهم المعيشي، إذ هناك من المرضى من أصيبوا بالمرض العقلي، بسبب سوء الوضع المادي، والمسؤوليات الكبيرة المترتبة عليهم. en_US
dc.publisher Hebron University en_US
dc.subject الديانات en_US
dc.subject الامراض العقلية en_US
dc.subject الفقه الاسلامي en_US
dc.subject المحاكم الشرعية en_US
dc.title زواج أصحاب الأمراض العقلية في الفقه الإسلامي وتطبيقاته في المحاكم الشرعية الفلسطينية en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account